عمدتنا مشرف
الابراج : الأبراج الصينية : مواضيع العضو : 988 النقاط : 57533 تقييم المشاركات : 1 تاريخ الميلاد : 19/04/1959 تاريخ التسجيل : 16/01/2009 العمر : 65 رقم العضويه : 10 الجنسيه : مصر الأوسمة : اعلام الدول :
| موضوع: عندما تحب المرأة وعندما يحب الرجل الجمعة فبراير 06, 2009 9:01 pm | |
| حب المرأة أوفى من حب الرجل .. ولكن احذر أن تخونها.. فخيانتها أقوى !
قلب المرأة به غرفة واحدة وحيده.. يدخلها رجل واحد فقط .. وإن خرج منها.. لا تدخل أي كان بها !! ولكن قلب الرجل فندق .. به عدد لانهائي من الغرف ! ولكن من هي التي تسكن جناحه الخاص ؟
ابتسامه المرأة كالربيع .. تفتح الزهور.. وتجعل الدنيا مشرقه وجميله..
أنت أيها الرجل.. قل لي ماذا يحصل لك إن ابتسمت المرأة.. كثير منكم يصاب بالجنون والرعشة والارتباك.. (أليس كذلك؟؟).. فلا تستنكر ماذكرت !!
النساء.. هن منّه منّها الله على الرجال .. فليت الرجال يقدرون ذلك !!
قلبها اتصف بالحنان والعطف .. ولكن احذر غيرتها.. فلسانها هو عباره عن قصف !!
لسانها حصانها .. فهي تقوده حسب توجيهات منها .. وتقودك أنت أيها الرجل أيضاً به.. بلين كلامها.. وروعه مشاعرها !! هنيئا لك أيها الرجل ..
عقلها.. كالجبل .. فإن استطعت أن تصل إلى قمم الجبال العاليه الشاهقه بسهولة.. فاعلم أنك ستصل إلى عقلها.. بأكثر صعوبة !!
بريئة كالطفل !! فالرجل يرضيها بكلمه.. وهديه.. وورده.. وبسمه.. ربما جميعها أو احداها.. فحنانها يصعب وصفه .. ولكن لا تحاول أن تغضبها.. وتجرحها ! احذر ذلك !!
إن قالت أحبك وابتسمت.. ونزلت دمعه فرح فصدقها .. واحضنها .. لتجمد دموعها الغاليات.. ولا تجعلها تهل هدراً..
وإن قالت احبك وابتسمت.. فلا تقابلها بعبارات..جارحه (أنت كاذبه وغيرها..) فتندم على حبها الصادق تجاهك.. وتجعل جرحها مزمن.. لأنك ربما لن تكون أنت حبها الأول ولكن كيف ستعرف..!! إذاً خذ الحيطة والحذر!! فالمرأة لا تذكر تلك الكلمة.. إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق .. جعلها تذكرها لك !!
وبعد حب المرأه لك.. لا تذهب عنها كثيرا ولا تغب .. فدموعها تنهمر كالثواني لا عدد لها .. فما تعانيه في غيابك لا يستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل !!
وإن أردت التأكد.. ارجع لها وستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا !! عندها ذق دمعة من دموعها .. وستعلم مرارة غيابك عنها !
قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لا يقدر بثمن .. فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها.. وجنه الدنيا أيضاًً..
و لكن لا تلعب بتلك الكائنات.. وتصبح النحلة أنت أيها الرجل .. وتتنقل بين تلك الزهور (المرأة).. ربما تكون إحدى تلك الزهور .. آكله للنحلات !! ولكن كن أنت النحلة.. وهي العسل ! ولتعلم أن قلب المرأة وردة لايفتحها إلا الحب !
أنت تقود المرأه في كل شيء.. إلا السعادة والحب والحنان.. فهي من تقودك إليه !
تقول المرأه عن رجل بأنه فارس أحلامها.. ليس إن أتى على حصان.. أو إن وسامته جعلتها تهيم به !
ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها .. من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر.. وأن يكتفي بها.. ولا ينظر إلى غيرها !
الشيطان معلم الرجل وتلميذ المرأه.. مقولة أكرهها.. لأن من ذكرها وصف المرأه بأن ما تفعله من أفعال تكون شيطانية !! وما تقوله من أقوال تكون عدوانيه !! فلا يعنيني قائلها | |
|
عمدتنا مشرف
الابراج : الأبراج الصينية : مواضيع العضو : 988 النقاط : 57533 تقييم المشاركات : 1 تاريخ الميلاد : 19/04/1959 تاريخ التسجيل : 16/01/2009 العمر : 65 رقم العضويه : 10 الجنسيه : مصر الأوسمة : اعلام الدول :
| موضوع: رد: عندما تحب المرأة وعندما يحب الرجل الجمعة فبراير 06, 2009 9:16 pm | |
| --------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسرار عن المرأة والرجل ,,,,, وفهم العلاقة بينهم
معرفة الاختلافات بين الرجل و المرأة.....و كيفية التعامل معها. يقول جون غاري لكل من الرجل و المراة ست احتياجات من الحب كل واحدة منها عند المراة يقابلها عند الرجل واحدة اخرى اذا استطاعت المراة الاخذ بالحسبان هذه الاولويات لدى الرجل و كذلك الرجل عرف اولويات المراة انا متاكدة أننا سنصل الى وضع رائع بين كلا الجنسين في العلاقة. أما هذه الاحتياجات فهي بالترتيب حسب الاولويات و ساورد شرحا عنها فيما بعد: 1- المرأة تريد االرعاية و الاهتمام، بالمقابل الرجل يريد الثقة 2- المراة تريد من الرجل أن يفهمها، بالمقابل هو يريد ان تتقبله 3- المراة تريد الاحترام، بالمقابل الرجل يريد التقدير 4-المراة تريد الاخلاص، بالمقابل الرجل يريد الاعجاب 5- المراة تريد التأييد و المساندة، بالمقابل الرجل يريد المرافقة من المراة 6- المراة تريد الطمأنينة، بالمقابل الرجل يريد التشجيع
أذن هذا مفتاح الفرج، لقد عرفنا اولويات الرجل و المراة معا، مع الاخذ بعين الاعتبار ان كليهما يحتاج الى بقية الستة احتياجات الاخرى لدى الاخر و لكن ليست باولويات الاحتياجات الستة لديه. كمثال الرجل يحب الاهتمام و لكن ليس بقدر محبته و حاجته للثقة الممنوحة له من المراة ‘ اذاً:فأن الثقة في المقام الاول بالنسبة للرجل و هذا صحيح.
كلا من الرجل و المرأة ياتي عليه يوم ليقول انها لا تفهمني و هي حالها يقول لا يفهمني، و المشكلة الاكثر و هي كل منهما يقول انا افعل كذا و كذا، مثل ان النراة تقول أنا اعتني به، و البي طلباته و هو يقول انا اعطيها الثقة و هكذا......انهم ليسوا مخطئين في العطاء و الاخذ و لكن اخطاوا في ما هو المهم و ما هو الاهم و كذلك كل منهما وقع في مطب ، و هو ، ان المراة عندما تعطي تفكر أن الرجل يريد ما هي تريد و هو بالمقابل يفكر ان ما تريده هو ما يريده، فهنا تقع الكارثة عندما ياتي الرجل ليقول انا اعطيتها ثقتي و هي تقول اني اعطيته اهتمامي ، باعتقادهما ان ما يريدانه في المقام الاول او لالاخير هو ما يريده الاخر كذلك و من هنا تبدأ المشاكل.........
عندما ننظر الى الاولويات السته التي اوردتها يجب التفكير فيها عميقا و اان متاكدة ان كل واحدة فينا و كل واحد فينا سيراجع نفسه و يقول نعم لقد اخطأت سابدا من جديد.............
انا متاكدة ان بعضكم الان سيقول لي ، طيب كيف سابدا، و من أين و كيفية التعامل؟؟؟؟ نعم ها هو الجواب، بسيط و ليس معقد: 1-عندما يظهر الرجل اهتماما بمشاعر المراة التي هي الجزء الحساس و المهم لديهاا و أن يبدي اهتماما بما تحمله معها من مشاعر انثوية، ستبدا بالشعور بالحب و الاهتمام و بالمقابل ستبادله الثقة التي هي في المقام الاول لديه ، فالمراة متى شعرت بالاهتمام و الاعتناء بها و الحب، هي ستصبح اكثر انفتاحا على نفسها و من حولها و بالتالي ستمنح الرجل الثقة التي يريدها و ستفكر به بالطريقة الايجابية و ستثق به و بكل ما يفعل، و سيبدأ الرجل بعد هذا ممنوح الثقة ليبدأ بالعطاؤء من جديد و الاهتمام بها من جديد.........
2- متى تشعر المراة ان الرجل يستمع اليها و لكن بدون احكام و انتقادات و لكن بكل عاطفية و تحمس لشعورها و لكلامها، سترى أنها مفهومة و مسموعة، و بهذا تتخذ مسارا في تقبل الرجل و كلما شعرت انها مسموعة اكثر تكون متقبلة للرجل اكثر، و بالتالي عندما يرى الرجل انه مقبول من قبل المراة تكون لديه القابلية للاستماع لها أكثر.
3- متى تشعر المراة انها محترمة من قبل الرجل؟؟؟ انها تشعر بذلك عندما يتخذ الرجل خطواته نحو الاعتراف بها و بحقوقها و باحتياجاتها و بهواياتها و رغباتها....... عندما يتصرف معها بطريقة ان لفكرها و لتصرفاتها معتبرة بالنسبة له ستشعر بالاحترام.....مثال: ممكن بعض الرجال يستسخفوا فكرة احضار ورود لها، ممكن أن يستسخفوا احضار هدية لها في عيد ميلادها او في عيد زواجهما، و لكن مثل هذه التصرفات هي بذلك الاهمية بالنسبة لها على اساس انها تملي لديها نوع من الاحترام لرغباتها و افكارها فتشعر بقيمة لا متناهية لديه و اانها محترمة من قبله بالتالي تبدا بتقديره على اكمل وجه و هذا هو الذي يريده ، ومتى بدأ يشعر بالتقدير هو لا شعوريا يبدأ باحترام المراة .
4- متى يرى الرجل نفسه انه البطل أمام المراة ، و انها معجبة به ؟؟؟ عندما يخلص لها .. و كيف؟؟؟ نعم متى بدأ الرجل باعطاء الاولوية لاحتياجات المراة و متى بدأ بدعمها و الوقوف بجانبها سيحقق اعجابها و هذا الاعجاب يتأتى متى شعرت المرأة انها مغرمة و انها امراة متميزة في عالم ذلك الرجل، و متى يشعر الرجل باعجاب المرأة له عندما يشعرها ان اهتماماتها و مشاعرها أهم لديه منه و من اهتماماته، ستعجب به أكثر و بالتالي عندما يشعر باعجابها سيحس بالامان للاخلاص لها و لمحبتها اكثر.
5- لا يمكن للرجل الذي يريد كسب موافقة المراة ان يدخل معها في نقاش حاد، او ان يبدا بمجادلتها هي تكره هذا بالفعل، هي تريد منه ان يؤيدها ، ممكن بعض الرجال يقولون الان في داخل انفسهم نؤيدها على كل شيء؟؟؟؟ لا فتأييد المراة ليس هكذا ، انت تريد فقط ايضاح كم أن بعض الافكار لديها قيمة جدا و كيف ان انت لديك أفكار اخرى ممكن حتى أن تكون متعارضة معها، فهي لا تبحث عن التشابه في الافكار بقدر ما تبحث على ان لديها اشياء في ذاتها و فكرها لها قيمة لديه، بالمقابل ستشعر كم هي قيمة و كم انت مساند لها بتأييدك، فتصبح هي تلعب دور المراة الموافقة لك ، و متى امتد هذا الشعور للرجل يرى نفسه من جديد أنه بطل رواياتها و انها راضية تماما عما هو عليه و ما فيه، و هذا الشعور سيجعل فيما بعد من السهل بمكان ان يقدر و يؤيد مشاعرها و فكرها.
6- أخيرا متى ستبدأ المراة بالشعور بالامان و الطمأنينة مع ذلك الرجل؟؟؟؟؟ تلقائيا المرأة تتخذ هذا الشعور عندما تجد الخمس احتياجات الواردة اعلاه بالاهتمام ، بفهمها، بالاخلاص، بالاحترام ، و بالتأييد قد تحققت، فبينها و بين ذاتها يصبح مدخلات الأمان و الطمأنينة و الاستقرار مع ذلك الرجل موجودة، و متى شعرت هي بالسعادة معه و بالامان ستشعر انها محبوبته و املراته، بالتالي ستبدأ بتحقيق الاحتياج السادس لديه و هو تشجيعه. فهي تشجعه و تعطيه امل و تعبر له عن مدى ايمانها بقدراته و طاقاته عن طريق منحه الثقة، التقبل، التقدير، الاعجاب، و الموافقة، هذا كله يعطي دفعات للرجل و يشجهه بان يعطي كل ما امكن و ان يعمل كل ما يقدر عليه.
و بالتالي أعزائي، يجب معرفة احتياجات الحب لكل من المراة و الرجل، و ان نعطي هذه الاولويات قدرها ، و أرجع الى الجملة الاولى أننا نخطيء فممكن ان تفكر الملراة ان اولى احتياجات الرجل هو الاهتمام به و بدل اعطاءه الثقة تعطيه الاهتمام، و كذلك في كل الحالات الاخرى فهم بصدد تدمير علاقتهما مع شعورهما الاليم أنهم أعطوا الكثير.....أذن لنصحح ما لدينا و لنبدأ من جديد................... ----منقوووووووووووووووووووووووووووول | |
|
عمدتنا مشرف
الابراج : الأبراج الصينية : مواضيع العضو : 988 النقاط : 57533 تقييم المشاركات : 1 تاريخ الميلاد : 19/04/1959 تاريخ التسجيل : 16/01/2009 العمر : 65 رقم العضويه : 10 الجنسيه : مصر الأوسمة : اعلام الدول :
| |
عمدتنا مشرف
الابراج : الأبراج الصينية : مواضيع العضو : 988 النقاط : 57533 تقييم المشاركات : 1 تاريخ الميلاد : 19/04/1959 تاريخ التسجيل : 16/01/2009 العمر : 65 رقم العضويه : 10 الجنسيه : مصر الأوسمة : اعلام الدول :
| موضوع: رد: عندما تحب المرأة وعندما يحب الرجل الجمعة فبراير 06, 2009 9:27 pm | |
| عفاف الرجال
لماذا لم يعد لعفاف الرجل أي قيمة او احترام
ولماذا أصبح الرجل العفيف الذي يترفع عن شهوانيته مثيرا للدهشة ومشكوكا في أمره
لماذا صار الرجل الذي لم يمارس الجنس بطرق غير مشروعة قبل الزواج رجلا أبله في نظر بعضهم
لماذا صار الرجل الذي لا يخون زوجته جبان يخاف أن تكتشف زوجته امره او يشك في رجولته
مجتمعنا يهتم كثيرا بعذرية المراة لكن لماذا لا أحد يتكلم عن عذرية الرجل
ففي زمن الانفتاح والتطور ,انتشرت كافة الوسائل التي تسهل الوقوع في الحرام ,
فقد اصبحت المغريات تحيط بنا من كل جانب , ولم تعد صعبة المنال فلا يوجد اسهل من الطرق غير السوية, التي تجر الانسان الى الرذيلة. لكن هذه ليست حجة لتبرير المعصية , وان كانت المغريات نفسها يتعرض لها النساء والرجال, فهما متساويان في الجزاء والحساب وفقا للحكم الالهي في قوله تعالى: (وقل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن) ولما كان الأسلم والأعدل في تصرفاتنا ان نقيسها وفقا للحكم والتشريع الالهي ,نرى أن في التنزيل دلالة واضحة على تعميم المفهوم على الرجل والمرأة. قال تعالى: {والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرًا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرًا عظيمًا}[الأحزاب:35].اذن عفة الرجل لا تقل أهمية عن عفة المرأة,و لا تقلل من رجولته لذلك كما يطلب العفاف من المراة ,يطلب أيضا من الرجل . ويجب أن نعمم مفهوم العذرية ليشمل الرجل والمرأة معا,حتى تصح المعادلة .
لكن في مجتمعاتنا الشرقية حيث اختلت المفاهيم , وأصبحت العفة مطلوبة فقط من المراة , فهي رأس مالها وأساس شرف أسرتها , اما عفة الرجل فحدث ولا حرج, فلا شيء يعيبه انطلاقا من مبدأ أن أي معصية تباح ان كانت لا تفضح أمام الناس.
فهذه دعوة للجميع لطلب العفة والتمنع عن الحرام ,وان نلغي المفهوم الشائع أن عفة الرجل هي شبهة يخجل منها الرجل ويتجنبها حتى لا يتهم بالغباء وقلة الثقافة وفقر التجربة.
عفة الرجل تعني حشمته وهي خلق كريم تزين صاحبها ,
بها يحفظ الايمان ويستقيم المرء ,ويستعصم عن الاثم وسخط رب العالمين ويحفظ صحته من الامراض. والعفة تبدا من القلب لتصل الى مستوى الجسد,وهي في الرجل دليل واضح على قوة شخصيته وترفعه وامتناعه عن الفواحش من الأعمال,واخماد الاحساسات الشهوية وتهذيب النفس من الانجرار وراء اهواءها , فالانسان العفيف هو العاقل القادر على التحكم بكل ميوله وغرائزه ,والذي لا يقبل باشباعها الا بما يرضي الله . هو انسان صابر نزيه يترفع عن الوقوع في رذائل الامور,ويتسامي على شهوته,وهو يتصف بخلق نادر لا يقدر عليه الا قوي الايمان .
و في التنزيل دعوة لكل عازب
{و ليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً } فسره ثعلب فقال: و ليضبط نفسه بمثل الصوم فإنه وجاء.
والعفة مطلوبة من المتزوج وغير المتزوج,
فكم من الرجال يخونون زوجاتهم ويتفاخرون في مجالسهم بمغامراتهم حتى لا يظهروا امام الآخرين أنهم أقل منهم منزلة أو أن ينتقص من رجولتهم أو ان يصبحوا موضع سخرية .
أخي العزيز
أسألك أن لا تضعف وأن تحافظ على طهرك وعفافك ,وأن لا تضعف أما المغريات ,وحاول أن تقوي ايمانك بالله, فان ضعفت انتذكر أن الله يراك وستسأل وسنسأل جميعا عن أعمالنا ولن تشفع لك رجولتك في ان يغفر لك ربك فالكلام الالهي واضح,
وليست العفة مطلبا من المرأة فقط انما هي واجب على كل انسان . ولا تجعل من المجتمع محاسبا لأعمالك فان كنت نجيت من حساب الدنيا فلن تفلت من عقاب الآخرة ,وتذكر ان الموت لا يستئذن صاحبه ومتى حضرك لن يؤخرك حتى تتوب . ?فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ?فان رضيت باخبث الاعمال فلا تنتظر ولا تطلب الطيب من الرزق وتذكر أن الجزاء من جنس العمل ,فان ابتليت لا تنتظر أن يرزقك الله بزوجة صالحة, فان الله تعالى يقول في سورة النور (الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات اولئك مبرؤون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم )
" اللهم إني أسألك العفة و الغنى " نسأل الله أن يصرف عن شباب المسلمين كل مكروه وسوء. والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين أعجبني فكان هنا
منقول للفائده
| |
|